العاب_افلام_برامج_اشهار المنتديات _كرتون_ أسلاميات _دعم ومساعدة
مرحبا بك فى منتدانا نرحب وندعوك لتكون قرصان بمنتدانا
العاب_افلام_برامج_اشهار المنتديات _كرتون_ أسلاميات _دعم ومساعدة
مرحبا بك فى منتدانا نرحب وندعوك لتكون قرصان بمنتدانا
العاب_افلام_برامج_اشهار المنتديات _كرتون_ أسلاميات _دعم ومساعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العاب_افلام_برامج_اشهار المنتديات _كرتون_ أسلاميات _دعم ومساعدة

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
s2000
قرصان مشارك
قرصان مشارك



عدد المساهمات : 22
نقاط : 64
تاريخ التسجيل : 23/08/2011

في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر  Empty
مُساهمةموضوع: في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر    في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر  Emptyالثلاثاء أغسطس 23, 2011 8:14 am

في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر



السـؤال:
أريد
أن أسأل عن كيفية معرفة الأمور التي نحكم عليها بأنها شرك أكبر مميَّزًا
عن الشرك الأصغر بتحديد ضابطٍ يُفرِّق بين مجال كُلِّ واحدٍ منهما؟ وجزاكم
اللهُ خيرًا.

الجـواب:
الحمدُ
لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً
للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:

فاعلم
أنَّ مجالَ الشِّركِ الأكبرِ يكمن في عقائدِ القلوبِ سواء بتسوية غير الله
بالله فيما هو من خصائص الله تعالى، وهو المعنى العامُّ للشرك الأكبر، أو
باتخاذ مع الله ندًّا أو نظيرًا يعبده كما يعبد الله، ويطيعه كما يطيع الله
تعالى، قال الله تعالى: ﴿وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ
اللهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاَءِ
شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ
فِي السَّمَـٰوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا
يُشْرِكُونَ﴾
[يونس: 18]، وقال تعالى: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللهُ﴾ [الشورى: 21]، ومنه يتبيّن أن الشرك الأكبر ينافي التوحيد.

أمّا
مجال الشرك الأصغر فهو في هيئة الفعل أو القول باللسان أو الإرادات
الخفية، مثل تسوية غير الله بالله في هيئة الفعل: التطير، والتمائم، والرقى
الشركية، والنشرة إذا أتى بها من غير اعتقاد فاعليتها أو تأثيرها بنفسها،
والاستسقاء بالأنواء إذا اعتقد أنّ ذلك بإذن الله.

-
وقد تكون تسوية غير الله بالله سبحانه في قول اللسان كالحلف بغير الله،
وقول القائل: ما شاء الله وشئت، أو اللهم اغفر لي إن شئت، وقوله: «قاضي
القضاة» أو كالتعبُّد لغير الله كعبد الرسول، وعبدِ النبي، وعبدِ الحارث،
وما إلى ذلك، قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِنَّ العَبْدَ
لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ لاَ يُلْقِي لَهَا بَالاً
يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ»
([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
-
وقد تكون تسوية غير الله بالله سبحانه في الإرادات القلبية الخفية كالرياء
فقد ثبت في الحديث قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «أَخْوَفُ مَا
أَخَافُهُ عَلَيْكُمُ الشِّرْك الأَصْغَر»، فسئل عنه، قال: «الرِّيَاءُ»
([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، ومنها: السمعة والتصنُّع وإرادة الدنيا ببعض الأعمال ونحو ذلك.
غير
أنّ هذه الأقسام من الشرك الأصغر تنافي كمال التوحيد وقد تنقلب إلى شرك
أكبر إذا لازمه اعتقاد قلبي بتعظيم غير الله كتعظيم الله، أو يغلب على
أعمال العبد الرياء والإرادة بعمله الدنيا، ولا يريد به وجهَ الله تعالى،
أو تكون المراءاة في أصل الإيمان، لذلك ينبغي الحذر كلّ الحذر من الشرك
الأصغر خشية الوقوع في الأكبر لكثرة الاشتباه فيه، فقد يحصل الظنّ فيما هو
من الشرك الأصغر ولكنه في حقيقته يعدّ من الشرك الأكبر، ولا يخفى أنّ الشرك
الأكبر مخرج للعبد من مِلَّةِ الإسلام، ومحبط للأعمال كلِّها جملة
وتفصيلاً، ومُحِلٌّ للأموال والنفوس، وإذا مات عليه من غير توبة لم يدخل
تحت المشيئة كما هو حال الشرك الأصغر، وإنما كان ذلك موجبًا للخلود في
النار -والعياذ بالله- قال تعالى: ﴿إِنَّ اللهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ﴾ [النساء: 48].

وحَرِيٌّ
بالتنبيه إلى وجود فَرْقٍ بين الشِّرك والكفرِ الذي يتَّفق مع الشرك في
تسوية غير الله مع الله، ويزيد عليه بالجحد المطلق، وهو جحد ما لا يتمُّ
الإسلام بدونه أو كماله، ومن هذا التصوُّر يظهر بينهما العموم والخصوص
المطلق، فكلُّ شركٍ كفرٌ وليس كلُّ كُفرٍ شركًا
،
والكفر على نوعين -أيضًا- أكبر وأصغر، ومن أنواع الكفر الأكبر: كفر
التكذيب، والشك، والإباء والاستكبار، وكفر الجهل، والنِّفاق، والاعتقاد،
والفعل، والقول، ومن الكفر القولي: كفر تكذيب، وتعطيل، وتمثيل.

أمّا الكفر الأصغر فهو أنواع أيضًا منها كفر النعمة، وترك الصلاة، وإتيان المرأة في دبرها ونحو ذلك.
نسأل الله تعالى أن يرزقنا التوحيد الخالص، والاتباع الصادق، وأن يجنِّبنا ما يضادّ التوحيد مما ينافيه أو ينافي كماله من الشركوالكفر الأكبر والأصغر ونحوهما.
والعلمُ
عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى
اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين،
وسَلَّم تسليمًا.


لآتنسوني من صالح دعائكم ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شوشو14
مشرفة القسم الاسلامى
مشرفة القسم الاسلامى
شوشو14


عدد المساهمات : 543
نقاط : 593
تاريخ الميلاد : 27/11/1999
تاريخ التسجيل : 12/01/2012
العمر : 24
الموقع : الحججاااز
انثى

في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر    في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر  Emptyالأربعاء أبريل 04, 2012 2:26 pm

يسلمو ع الموضوع المميز
جد ابدااااااااع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقرير عن الضابط تاكاجي
» بانفراد النسخة الأصغر حتى الأن من لعبة الأكشن والمهمات الأكثر من رائعة Arcania Fall of Setarrif 2011 نسخة Repack مضغوطة باحترافيةبمساحة 1.5 جيجا تحميل مباشر على اكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاب_افلام_برامج_اشهار المنتديات _كرتون_ أسلاميات _دعم ومساعدة :: قسم الاسلامى العام :: قسم الاسلامى العام-
انتقل الى: